بسم الله الرحمن الرحيم
خلال الأيام القادمة يستعد فضيلة الشيخ يحيى بن علي الحجوري وطلابه الأبرار للخروج من منطقة دماج
ولا نقول إلا كما أمر ربنا
حسبنا الله ونعم الوكيل
واللهم أجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيرا منها
وأرض الله واسعة ، والدعوة السلفية قائمة ، وليس أول من يخرجه قومه .
وكان شيخنا – حفظه الله – قد فوض ولي أمر البلاد للنظر في أبنائه طلاب دار الحديث بدماج،
ثم بعد ذلك اختار الشيخ – حفظه الله – الخروج كما هو موضح في الورقتين المرفقتين .
والحمد لله على حال
وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم
البيان الأول
البيان الثاني
المصدر
حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ